قسم التجارة الدولية
أنا مَليس سَفينج. طالبة في السنة الثالثة بجامعة أفوك، تخصص التجارة الدولية. تأسس تخصصنا في عام 2006 في جامعة أوفوك. الهدف الرئيسي من قسمنا هو توفير العمالة المؤهلة لقطاع التجارة الدولية النامية؛ لتدريب الطلاب الذين سيوفرون مهارات التفكير وحل المشكلات في التفكير التحليلي. دروسنا من الاقتصاد، والأعمال التجارية، وتنظيم المشاريع، والخدمات اللوجستية، ونحن ندرس مجموعة متنوعة من دروس القانون. نحن نعمل في القطاع الحقيقي بدلاً من المختبرات وورش العمل من خلال مراقبة مجالات العمل. يعطى مشروع التخرج في السنة الرابع كدرس. كل أسبوع نعمل مع أساتذتنا ونواصل تحسين أنفسنا في ضوء معرفة أساتذتنا. التدريبات العملية لدينا ليست إلزامية, نقوم بالتدريبات كمتطوعون. لكن جامعتنا تساعدنا في العثور على مراكز عمل أو تساعدنا للتواصل مع مراكز العمل التي نريد. في نفس الوقت ، تقدم مدرستنا التأمين الخاص بنا، والذي يجب دفعه في وقت التدريب. مجالات دراستنا الرئيسية هي مجالات التصدير والاستيراد والتمويل والمحاسبة في القطاع الخاص. وفي نفس الوقت، العديد من الوزارات في القطاع العام؛ يمكننا العثور على وظائف في وزارات مثل وزارة الجمارك ووزارة المالية. في نفس الوقت، بعد الانتهاء من تعليمنا الجامعي، يمكننا مواصلة مسيرتنا الأكاديمية في درجة الماجستير. لقد لاحظت أنني كنت مهتمًة كثيرا بالاقتصاد عندما كنت أتابع الأحداث الجارية اثناء دراستي المرحلة الثانوية. نتيجة لذلك، التقيت بتخصص التجارة الدولية عندما نظرت إلى الأقسام المتعلقة بالاقتصاد. بعد معرفتي بالمزايا التي يمكن ان يجلبها تخصص التجارة الدولية، لم أغير هدفي أبدًا واستمريت في هذا الاتجاه منذ ان كنت في المدرسة الثانوية واثناء اختياري للتخصص واكملت في هذه الطريق. ثم تأكدت أنه كان القرار الصائب باختيار جامعة أفوك عندما رأيت أن التعليم لم يكن مجرد نظري ولكنه أعدنا أيضًا للقطاع الحقيقي.
ذهبت هذا العام إلى غرفة تجارة أنقرة، وكان برنامج شهادة التجارة الخارجية معطاء للغاية بالنسبة لي. في كل عام، ترسل جامعتنا طلابًا من قسم التجارة الدولية وبالتالي تتزايد معرفتنا. في نفس الوقت، تضم جامعتنا نوادي يمكننا من خلالها بناء أو المشاركة في كل مجال من مجالات اهتمامنا. أنا أيضًا رئيسة نادي التجارة الدولية والاقتصاد واللوجستيات بجامعة أفوك. لدينا رحلات هادفة وشاملة الى اماكن عمل مع أعضاء النادي. كما نعقد اجتماعات مرتين في الشهر بخصوص إطارات الأحداث العلمية. جنبا إلى جنب مع معلمينا، يمكننا مناقشة القضايا الحالية وتبادل الأفكار. ومن إحدى المزايا الأخرى هي أن لدينا وحدة التوجيه المهني. نركز دائمًا على طريق وحدة التوجيه المهني وكيفية العمل على مستقبلنا، وفي نفس الوقت يمكننا دعوة أشخاص مهمين للحديث حول مستقبلنا وأيضا الخبراء في مجالاتهم المختلفة إلى جامعتنا, وتنظيم المؤتمرات واللجان والمشاركة في كل هذه الامور. أخطط لإكمال دراسة الماجستير بعد التخرج وممارسة مهنة أكاديمية. يغطي تخصص التجارة الدولية مجموعة واسعة من المجالات وأماكن الأعمال واسعة للغاية. قبل أي شيء، يمكنك استكشاف معلوماتك وهواياتك، والمواضيع التي تهمك, بعد ذلك حيث انصحك بالنظر على كيفية اخذ ما يهمك وما يمكن ان تستفيد منه من هذا القسم. أتمنى النجاح للمتقدمين الذين سيختارون قسم التجارة الدولية بجامعة أوفوك.
إعرض المزيد
ذهبت هذا العام إلى غرفة تجارة أنقرة، وكان برنامج شهادة التجارة الخارجية معطاء للغاية بالنسبة لي. في كل عام، ترسل جامعتنا طلابًا من قسم التجارة الدولية وبالتالي تتزايد معرفتنا. في نفس الوقت، تضم جامعتنا نوادي يمكننا من خلالها بناء أو المشاركة في كل مجال من مجالات اهتمامنا. أنا أيضًا رئيسة نادي التجارة الدولية والاقتصاد واللوجستيات بجامعة أفوك. لدينا رحلات هادفة وشاملة الى اماكن عمل مع أعضاء النادي. كما نعقد اجتماعات مرتين في الشهر بخصوص إطارات الأحداث العلمية. جنبا إلى جنب مع معلمينا، يمكننا مناقشة القضايا الحالية وتبادل الأفكار. ومن إحدى المزايا الأخرى هي أن لدينا وحدة التوجيه المهني. نركز دائمًا على طريق وحدة التوجيه المهني وكيفية العمل على مستقبلنا، وفي نفس الوقت يمكننا دعوة أشخاص مهمين للحديث حول مستقبلنا وأيضا الخبراء في مجالاتهم المختلفة إلى جامعتنا, وتنظيم المؤتمرات واللجان والمشاركة في كل هذه الامور. أخطط لإكمال دراسة الماجستير بعد التخرج وممارسة مهنة أكاديمية. يغطي تخصص التجارة الدولية مجموعة واسعة من المجالات وأماكن الأعمال واسعة للغاية. قبل أي شيء، يمكنك استكشاف معلوماتك وهواياتك، والمواضيع التي تهمك, بعد ذلك حيث انصحك بالنظر على كيفية اخذ ما يهمك وما يمكن ان تستفيد منه من هذا القسم. أتمنى النجاح للمتقدمين الذين سيختارون قسم التجارة الدولية بجامعة أوفوك.