كلية اللغات الأجنبية
مرحباً، أولاً وقبل كل شيء، اسمي إسماعيل جاكير. أعمل عميداً لكلية اللغات الأجنبية في جامعة أنقرة للعلوم الاجتماعية. أنا أعمل في الجامعة منذ ثلاثين عاماً تقريباً. لدي واجبات كمسؤول وأستاذ في جامعات مختلفة. شهادة تعليمي في اللغة الإنكَليزية. أكملت الدكتوراه في جامعة غازي وجامعة هاجة تبة. أبحاثي تتواجد في تلك المساحات. نُعتبر أول كلية للغات الأجنبية في تركيا. نحن كلية ضمت إليها تدريس لغات مختلفة. في البداية، كنا هيئة تدريس موجهة نحو الأدب، لكن في السنوات الأخيرة كنا نهدف إلى إثرائها من خلال إضافة أقسام أخرى تشمل الأدب واللغة. بعد أن تم تأسيسها في عام 2013، بدأنا بقبول الطلاب في قسم اللغة الإنكَليزية وآدابها في عامي 2016 و 2017. تم قبول الطلاب لمستوى تعليم البكالوريوس. لذلك، كان تخرج أول دفعة لقسم اللغة الإنكَليزية وآدابها العام الماضي. بغض النظر عن هذا، قمنا بمراجعة احتياجات سوق العمل للأقسام المتعلقة بالآداب الأخرى التي كانت موجودة من قبل، وأخذنا في عين الاعتبار احتياجات البلاد وراجعناها. أعدنا فتح أقسام مثل اللغة اليابانية وآدابها واللغة الروسية وآدابها والترجمة الشفهية والتحريرية لللغة اليابانية والترجمة الشفهية والتحريرية لللغة الإنكَليزية. قبلنا في العام الدراسي الماضي2020-2021، أول دفعة طلاب في قسم الترجمة الشفهية والتحريرية لللغة اليابانية. لقد أكملنا هذا العام الاستعدادات اللازمة لقبول الدفعة الاولى من الطلاب في قسم الترجمة الشفهية والتحريرية لللغة الروسية. هدفنا ليس فقط اللغة والأدب، بل يشمل أيضاً ترجمة آداب ولغات العالم. في هذه المرحلة، تسعى هيئة التدريس لدينا جاهدة لتكون واحدة من الكليات القليلة في بلدنا من حيث دراسات اللغة والأدب وترجمتها. عملنا التالي هو محاولة فتح أقسام للترجمة الشفهية والتحريرية بلغات أخرى من خلال إثراء طاقمنا الأكاديمي تدريجياً في هيئة التدريس لدينا. أقسام اللغة والأدب لدينا هي أقسام تتلقى اهتمام في تركيا. لكننا نريد إثراء ذلك من خلال أقسام الترجمة الشفهية والتحريرية. بصفتنا هيئة تدريس، نحن على وشك استكمال البنية التحتية بشكل سريع. نحن على وشك وضع خطط لإنشاء مختبر ترجمة للترجمة التحريرية والشفهية داخل جامعتنا لأعضاء هيئة التدريس لدينا. أصبحت لكليتنا مجلة أكاديمية إضافة إلى أنشطة البكالوريوس والدراسات العليا. لدينا حالياً، طلاب دراسات عليا في اللغة الإنكَليزية وآدابها الى جانب طلاب البكلوريوس. بالإضافة إلى ذلك، افتتحنا برنامج الماجستير في تدريس اللغة الإنكَليزية. سنبدأ بقبول طلاب الدراسات العليا من الفصل الدراسي القادم. كما ذكرت للتو، لدينا قسمان نشطان في كليتنا. قسم اللغة الإنكَليزية وآدابها وقسم الترجمة الترجمة الشفهية والتحريرية لللغة اليابانية. ترتبط الدروس في قسم اللغة الإنكَليزية وآدابها بشكل كامل بأدب اللغة الإنكَليزية. بجانب هذا؛ يتم تقديم دورات في الدراسات الثقافية والدراما والمسرح. بالإضافة الى الدورات التدريبية المتعلقة بالمجال نفسه، نمنح الطلاب الفرصة لتعلم لغات أخرى يمكننا تدريسها كمقررات اختيارية. لذلك فإن الطالب الذي يأتي إلى قسم اللغة الإنكَليزية وآدابها لا يمكث فقط مع اللغة والأدب. سنعلمه اللغة وثقافتها بالإضافة الى لغة اختيارية ثانية. نقدم في المناهج المحدثة، دورات اختيارية تتعلق بتعليم اللغة والتي قد يحتاجها الطلاب بعد التخرج بالتدريس في المجال إذا رغبوا. اضافة الى ذلك، يعد قسم الترجمة الشفهية والتحريرية لللغة اليابانية أحد الأقسام المهمة لدينا. بغض النظر عن الجامعات الخاصة، نحن القسم الأول والوحيد في هذا المجال الذي يعمل في تركيا كجامعة حكومية. ناهيك عن أساتذتنا الأتراك، تتمثل إحدى ميزات هذا القسم بوجود أساتذة يابانيين. نولي أهمية لتدريس أساتذة لغتهم الأم هي اليابانية. على الرغم من أن أساتذتنا الأتراك ليس لديهم مشكلة في التعليم الياباني، إلا أننا نرى أن أساتذتنا اليابانيين الأصليين يساهمون بشكل إيجابي. فرص التدريب لدينا هي كما يلي: لدينا دورات التخطيط الوظيفي لطلابنا في قسم اللغة الإنكَليزية وآدابها. بالنسبة لأقسام الترجمة لدينا، يعد هذا التدريب نقطة مهمة. بهذا الشكل، تستمر خطط التدريب لدينا في المؤسسات العامة والخاصة. نقوم بالدراسات اللازمة في هذه المرحلة، مع الأخذ في الاعتبار أن هذه المسألة مبكرة لكون أننا سنقبل طلاب السنة الأولى والطلاب الجدد. عندما يكون الطلاب في وضع يسمح لهم بإجراء تدريب، نكون قد أكملنا الاستعدادات اللازمة في الصفين الثالث والرابع.
كما هو الحال في جميع الجامعات، فإن قسم اللغة الإنكَليزية وآدابها لديه اتفاقيات إيراسموس مع عشر جامعات مختلفة. لذلك، يشارك طلابنا وأعضاء هيئة التدريس لدينا في التبادل في نطاق الاتفاقيات الثنائية. بغض النظر عن هذا، فإن أساتذتنا في قسم الترجمة الشفهية والتحريرية لللغة اليابانية على اتصال مع الجامعات ذات الصلة لكونهم يابانيين. بعد أن يصل طلابنا إلى مستوى معين، نخطط لعقد اتفاقية ثنائية للدورات أو تعليم اللغة في الفصل الصيفي وإجراء تبادل طلابي في العام المقبل. حالياً، لدينا بروفيسور واحد، واستاذ واحد، ومحاضر واحد، في قسم الترجمة التحريرية والشفوية لللغة الروسية. في هذا الطاقم، نحتاج الوصول الى أستاذان تكون لغتهم الروسية هي الام. يستمر عملنا في التواصل خارج البلاد. عندما يأتي طلابنا إلى نقطة التدريب، فسوف يزورون البلد الذي تتحدث فيه تلك اللغة وعندما يصلون إلى نقطة إكمال جزء من تعليمهم الجامعي هناك، سنكون قد بدأنا هذا التخطيط بدءاً من الصفين الثالث والرابع. نعم لدينا مثل هذه الخطط. كليتنا كلية جديدة. قدمنا أول خريجينا العام الماضي. لذلك علينا تنظيم المؤتمرات الدولية التي خططنا لها. أحد المؤتمرات التي نخطط لعقدها هو مجلس اللغة الدولي. سنجتهد قدر الامكان لتحقيق الندوة التي ستشمل لغات وثقافات العالم، بما في ذلك الجامعات الأخرى. نحن نخطط لعقد ندوة دولية ستدعمها كليتنا أيضاً. ليست فقط هذه الندوة، كليتنا أيضاً تسدي الدعم في مؤتمرات اخرى من وقت لآخر. المؤتمر الدولي للتعليم عن بعد الذي عقد مؤخراً كان لكليتنا. لذلك نريد تنظيم مؤتمرات لدور الندوات الوطنية والدولية معاً في كليات مختلفة. نواصل العمل من أجل هذا. هناك اقتراحات من زملائنا. نحن كجامعة، نقدم الدعم اللازم لهذه الاقتراحات. يتمتع طلابنا من خريجي اللغة الإنكَليزية وآدابها عموماً بفرصة توظيف أنفسهم في المجالات المتعلقة بالأدب والنشر. هناك أيضاً فرص للعمل في المؤسسات العامة. لدينا طلاب يقومون بتدريس اللغة الإنكَليزية. كما أن لدينا أيضاً التطبيق التالي. بدءً من هذه السنة لأننا خرجنا اول دفعة طلاب، سيكون من الأسهل علينا تتبعهم العام المقبل بنظام تتبع الخريجين. لأنه لدينا فكرة لتحديد مكان عمل خريجي الدفعة الاولى حالياً، وبالتالي، ربما سنعدل على محتوى منهج الدروس. نحن نعلم أن خريجينا الحاليين يقومون بالتدريس بشكل عام. ونعلم أنهم يعملون في المؤسسات والمنظمات العامة في المجالات المتعلقة باللغة، وخاصة فيما يتعلق باستخدام اللغة. نعتقد أن هذا إنجاز مهم. لأننا نرى أن الطالب خريج اللغة الإنكَليزية وآدابها مجهز جيداً من حيث اللغة والأدب والثقافة واستخدامها، وأنه كافٍ في محتوى التعليم والمناهج التي يقدمها أساتذتنا الخبراء من أجل أربع سنوات. عندما يبدأ طلابنا بالدراسة في كليتنا، قد يواجه صعوبة في بعض الدروس والاقسام. هذا أمر طبيعي جداً. ونرى أن طلابنا، الذين لا يحبون القراءة، لا يفكرون بشكل نقدي ولا يحبون البحوث، يواجهون صعوبات. أساساً الطالب الذي يختار هذا القسم هو طالب يحب القراءة. هناك طلاب يختارون قسم الأدب لأنهم يحبونه. نتميز بكوننا كلية ذات ثقافات شرقية وغربية ولغات أدبية شرقية وغربية. الأسباب المهمة لاختيار طلابنا لكليتنا، هي كما يلي: طاقمنا الأكاديمي لديه دراسات في الساحة الدولية. لدينا أساتذة لديهم خبرة في الخارج ولديهم دراسات جامعية ودراسات عليا في الخارج. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون ثراء منهج القسم والموقع الملائم من بين الأسباب المهمة التي حثت طلابنا لأختيار كليتنا. لذلك فهي كلية يفضلها كل طالب يحب اللغة ويحب التعامل معها ويحب الثقافات ويحب التواصل بين الثقافات. نتمنى النجاح لجميع المرشحين الجامعيين الذين سيقدمون للامتحان هذا العام ونود أن نراهم في كليتنا.
إعرض المزيد
كما هو الحال في جميع الجامعات، فإن قسم اللغة الإنكَليزية وآدابها لديه اتفاقيات إيراسموس مع عشر جامعات مختلفة. لذلك، يشارك طلابنا وأعضاء هيئة التدريس لدينا في التبادل في نطاق الاتفاقيات الثنائية. بغض النظر عن هذا، فإن أساتذتنا في قسم الترجمة الشفهية والتحريرية لللغة اليابانية على اتصال مع الجامعات ذات الصلة لكونهم يابانيين. بعد أن يصل طلابنا إلى مستوى معين، نخطط لعقد اتفاقية ثنائية للدورات أو تعليم اللغة في الفصل الصيفي وإجراء تبادل طلابي في العام المقبل. حالياً، لدينا بروفيسور واحد، واستاذ واحد، ومحاضر واحد، في قسم الترجمة التحريرية والشفوية لللغة الروسية. في هذا الطاقم، نحتاج الوصول الى أستاذان تكون لغتهم الروسية هي الام. يستمر عملنا في التواصل خارج البلاد. عندما يأتي طلابنا إلى نقطة التدريب، فسوف يزورون البلد الذي تتحدث فيه تلك اللغة وعندما يصلون إلى نقطة إكمال جزء من تعليمهم الجامعي هناك، سنكون قد بدأنا هذا التخطيط بدءاً من الصفين الثالث والرابع. نعم لدينا مثل هذه الخطط. كليتنا كلية جديدة. قدمنا أول خريجينا العام الماضي. لذلك علينا تنظيم المؤتمرات الدولية التي خططنا لها. أحد المؤتمرات التي نخطط لعقدها هو مجلس اللغة الدولي. سنجتهد قدر الامكان لتحقيق الندوة التي ستشمل لغات وثقافات العالم، بما في ذلك الجامعات الأخرى. نحن نخطط لعقد ندوة دولية ستدعمها كليتنا أيضاً. ليست فقط هذه الندوة، كليتنا أيضاً تسدي الدعم في مؤتمرات اخرى من وقت لآخر. المؤتمر الدولي للتعليم عن بعد الذي عقد مؤخراً كان لكليتنا. لذلك نريد تنظيم مؤتمرات لدور الندوات الوطنية والدولية معاً في كليات مختلفة. نواصل العمل من أجل هذا. هناك اقتراحات من زملائنا. نحن كجامعة، نقدم الدعم اللازم لهذه الاقتراحات. يتمتع طلابنا من خريجي اللغة الإنكَليزية وآدابها عموماً بفرصة توظيف أنفسهم في المجالات المتعلقة بالأدب والنشر. هناك أيضاً فرص للعمل في المؤسسات العامة. لدينا طلاب يقومون بتدريس اللغة الإنكَليزية. كما أن لدينا أيضاً التطبيق التالي. بدءً من هذه السنة لأننا خرجنا اول دفعة طلاب، سيكون من الأسهل علينا تتبعهم العام المقبل بنظام تتبع الخريجين. لأنه لدينا فكرة لتحديد مكان عمل خريجي الدفعة الاولى حالياً، وبالتالي، ربما سنعدل على محتوى منهج الدروس. نحن نعلم أن خريجينا الحاليين يقومون بالتدريس بشكل عام. ونعلم أنهم يعملون في المؤسسات والمنظمات العامة في المجالات المتعلقة باللغة، وخاصة فيما يتعلق باستخدام اللغة. نعتقد أن هذا إنجاز مهم. لأننا نرى أن الطالب خريج اللغة الإنكَليزية وآدابها مجهز جيداً من حيث اللغة والأدب والثقافة واستخدامها، وأنه كافٍ في محتوى التعليم والمناهج التي يقدمها أساتذتنا الخبراء من أجل أربع سنوات. عندما يبدأ طلابنا بالدراسة في كليتنا، قد يواجه صعوبة في بعض الدروس والاقسام. هذا أمر طبيعي جداً. ونرى أن طلابنا، الذين لا يحبون القراءة، لا يفكرون بشكل نقدي ولا يحبون البحوث، يواجهون صعوبات. أساساً الطالب الذي يختار هذا القسم هو طالب يحب القراءة. هناك طلاب يختارون قسم الأدب لأنهم يحبونه. نتميز بكوننا كلية ذات ثقافات شرقية وغربية ولغات أدبية شرقية وغربية. الأسباب المهمة لاختيار طلابنا لكليتنا، هي كما يلي: طاقمنا الأكاديمي لديه دراسات في الساحة الدولية. لدينا أساتذة لديهم خبرة في الخارج ولديهم دراسات جامعية ودراسات عليا في الخارج. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون ثراء منهج القسم والموقع الملائم من بين الأسباب المهمة التي حثت طلابنا لأختيار كليتنا. لذلك فهي كلية يفضلها كل طالب يحب اللغة ويحب التعامل معها ويحب الثقافات ويحب التواصل بين الثقافات. نتمنى النجاح لجميع المرشحين الجامعيين الذين سيقدمون للامتحان هذا العام ونود أن نراهم في كليتنا.