قسم الاعلام الجديد والاتصالات
مرحباً، أنا إبراهيم تابار. طالب في السنة الثانية في قسم الإعلام الجديد والاتصالات بكلية العلوم الاقتصادية والإدارية والاجتماعية في جامعة إسطنبول توبكابي. بدأ قسم الإعلام الجديد والاتصالات لدينا الدخول في الحياة التعليمية في كلية العلوم الاقتصادية والإدارية والاجتماعية في العام الدراسي 2020-2021. تهدف كليتنا إلى تدريب الطلاب الذين لديهم خلفية نظرية قوية وكفاءة في مجال تطبيقات الاتصالات الإعلامية. تقع كليتنا حالياً في حرم كازلي جشمة الجامعي، حيث تلتقي الطبيعة الخضراء مع التاريخ. يتمثل أحد أكبر أهداف قسمنا في تزويد الطلاب الذين يدخلون قطاع الإعلام والاتصال بخلفية قوية في العلوم الاجتماعية. لهذا السبب، ينتظرنا منهج غني جداً في السنة الأولى، من الاقتصاد والعلوم السياسية والفلسفة والقانون ومن علم الاجتماع إلى الاقتصاد. في السنة الثانية، يتم اعطاء دروس نظرية مثل الصحافة والأخبار والاتصال. بالإضافة إلى ذلك، نرى دورات تدريبية عملية مثل استديو الاخبار والتصوير الفوتوغرافي. نظراً لأن أهدافنا المهنية يتم تحديدها تدريجياً في العامين الثالث والرابع، فقد قمنا بتطبيق دروس تدريبية واختيارية لهذين الفصلين. لدينا من بين دروسنا الاختيارية، العديد من الدروس التطبيقية مثل تصميم الويب والتصميم الكَرافيكي والتقديم. لدينا في قسمنا برنامج تدريب داخلي يستمر لمدة عشرين يوم عمل في نهاية السنة الثالثة. يقدم قسم الإعلام الجديد والاتصالات لدينا مجموعة واسعة من الوظائف لخريجيها. يتم توفير فرص للعمل في العديد من المجالات مثل مقدم العرض والصحافة وخبير وسائل التواصل الاجتماعي تحت سقف أماكن مثل الراديو والتلفزيون ووكالات الإعلان ووكالات الأنباء. يمكن لأصدقائنا الراغبين التقدم أكاديمياً في هذا المجال. يعود سبب اختياري لهذا القسم إلى سنوات الدراسة الابتدائية. في ذلك الوقت، كنت أصنع في دفتري الخاص مجلة اجمعها من القصاصات التي آخذها من الصحف والأقسام التي اقصها من المجلات. لاحقاً، خلال سنوات دراستي الثانوية، شاركت في فريق الأفلام القصيرة في مدرستي. في الوقت نفسه، أنتجت محتويات من خلال العمل كمخرج لوسائل التواصل الاجتماعي في المنظمات غير الحكومية. كنت مهتماً بهذا المجال طوال حياتي التعليمية. لهذا اخترت هذا القسم.
من أهم الأسباب التي دفعتني إلى اختيار جامعة إسطنبول توبكابي أنها تقع في إسطنبول. أثناء اختياري، أدركت أن العديد من الجامعات الحكومية تقع في الأناضول. لا توجد جامعة حكومية في إسطنبول فيها قسم للإعلام والاتصال الجديد. خلال مرحلة الاختيار في سنوات دراستي الثانوية بدأت شق طريقي بعد قول أستاذي الذي احبه، أركان، أن الدراسة في إحدى الجامعات التأسيسية في إسطنبول أفضل من الدراسة في جامعة حكومية في الأناضول. كما نعلم أن إسطنبول هي عاصمة الإعلام. إسطنبول هي المكان الذي يمكنني أن أضيف فيه شيئاً لنفسي. لهذا السبب اخترت جامعة إسطنبول توبكابي. من أكثر الامكانيات التي أستفيد منها في دراستي بهذا القسم هي الطاقم الأكاديمي. نستفيد من اساتذتنا الذين لديهم خبرة في المجال. نلتقي بأسماء مشهورة في محادثات الإعلام والاتصال الجديدة التي ينظمه قسمنا. بالتالي، نحصل على معلومات حول مجالنا. عندما أنظر إلى مجموعة الوظائف الواسعة التي يقدمها قسمنا، أرى نفسي في مجالات الصحافة وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي. في الوقت نفسه، اسمع صوتاً بداخلي يخبرني أنني بحاجة إلى التقدم في المجال الأكاديمي. إذا اعتبرنا اليوم ان هناك بديل للمنصات الاعلامية من بين اقسام التواصل فإن قسم الاتصال والإعلام الجديد سيكون البديل، انصحكم اثناء حياتكم التعليمية في وقت الفراغ بالتمسك بوظيفة خارجية وان تكون ضمن مجالكم. يقول مشاهير هذا المجال الآن أنهم بدأوا مسيرتهم بحمل الكابلات في مكان ما. أتمنى التوفيق لأصدقائي الذين سيختارون قسم الإعلام والاتصال بجامعة إسطنبول توبكابي. سنكون سعداء برؤيتكم جميعاً في جامعتنا.
إعرض المزيد
من أهم الأسباب التي دفعتني إلى اختيار جامعة إسطنبول توبكابي أنها تقع في إسطنبول. أثناء اختياري، أدركت أن العديد من الجامعات الحكومية تقع في الأناضول. لا توجد جامعة حكومية في إسطنبول فيها قسم للإعلام والاتصال الجديد. خلال مرحلة الاختيار في سنوات دراستي الثانوية بدأت شق طريقي بعد قول أستاذي الذي احبه، أركان، أن الدراسة في إحدى الجامعات التأسيسية في إسطنبول أفضل من الدراسة في جامعة حكومية في الأناضول. كما نعلم أن إسطنبول هي عاصمة الإعلام. إسطنبول هي المكان الذي يمكنني أن أضيف فيه شيئاً لنفسي. لهذا السبب اخترت جامعة إسطنبول توبكابي. من أكثر الامكانيات التي أستفيد منها في دراستي بهذا القسم هي الطاقم الأكاديمي. نستفيد من اساتذتنا الذين لديهم خبرة في المجال. نلتقي بأسماء مشهورة في محادثات الإعلام والاتصال الجديدة التي ينظمه قسمنا. بالتالي، نحصل على معلومات حول مجالنا. عندما أنظر إلى مجموعة الوظائف الواسعة التي يقدمها قسمنا، أرى نفسي في مجالات الصحافة وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي. في الوقت نفسه، اسمع صوتاً بداخلي يخبرني أنني بحاجة إلى التقدم في المجال الأكاديمي. إذا اعتبرنا اليوم ان هناك بديل للمنصات الاعلامية من بين اقسام التواصل فإن قسم الاتصال والإعلام الجديد سيكون البديل، انصحكم اثناء حياتكم التعليمية في وقت الفراغ بالتمسك بوظيفة خارجية وان تكون ضمن مجالكم. يقول مشاهير هذا المجال الآن أنهم بدأوا مسيرتهم بحمل الكابلات في مكان ما. أتمنى التوفيق لأصدقائي الذين سيختارون قسم الإعلام والاتصال بجامعة إسطنبول توبكابي. سنكون سعداء برؤيتكم جميعاً في جامعتنا.