قسم تدريس اللغة الإنكليزية
مرحبا، أنا اسمي ألينا أونار. أنا طالبة دراسات عليا في السنة الأولى بقسم تعليم اللغات الأجنبية، قسم تعليم اللغة الإنجليزية. قبلت في التعليم الجامعي كطالبة في العام الدراسي 2006-2007. حيث كانت لدينا برنامج تحضيري لمدة عام واحد في السنة الأولى. ولكن في حالة اجتياز الطالب لاختبار إجادة اللغة الإنجليزية بنجاح سوف يعفى من المشاركة في البرنامج التحضيريي ويبدأ بتعليمه من السنة الأولى. ما عادا هذا الموضوع؛ بدأ قبول الطلبة في برنامج الدراسات العليا في هذا القسم اعتبارا من العام الدراسي 2007-2008، وتم قبول الطلبة في برنامج دراسة الدكتوراه واعتبارا من العام الدراسي 2019-2020. يكتسب الطلبة في قسمنا مهارات القراءة والكتابة والتحدث والاستماع لتحسين مهارات تعلم اللغة الإنجليزية في السنة الأولى. بالإضافة الى ذلك؛ يدرس علوم التربية، والثقافة العامة، واللغة الأجنبية الثانية، والدورات الإجبارية المشتركة بين الأقسام. وبهذا سيبنى أساس التعليم في السنة الثانية. أما في السنة الثالثة فنتلقى دروسا في المهارات اللغوية وكيفية نقل هذه المهارات إلى الطلبة. لدينا دورتين تدريبيتين في فصلين للدروس في السنة الأخيرة. وننتقل في هذه المرحلة الى مرحلة الإعداد للتدريس خلال هذه الدورات التطبيقية. وبعدها نكون مستعدين لممارسة مهنة التدريس. نتلقى دروسنا حول تكنولوجيا المعلومات في مختبرات الحاسوب. بالرغم من عدم وجود مختبر آخر لدينا، يمكن للطلبة إنشاء ورش عمل خاص بهم. وقد أنشأت نادي للتحدث باللغة الإنكليزية في السنة الأولى. الى جانب ذلك لدينا مكتبة أيضا. الى جانب وجود ما يقارب 500 كتاب، يوجد هنالك مصادر باللغات الإنجليزية والألمانية والتركية. يمكن لجميع الطلاب الوصول إلى هذه المصادر. لدينا فصلين دراسيين من برامج التدريب التطبيقي في السنة الأخيرة. نقوم بالتحضير الأولي للمهنة من خلال التدريس في مدارس المحددة التي نقوم بالتطبيق فيها.
لدينا فرص عمل كثيرة جدا. يمكننا العمل في مجال التدريس في المدارس الحكومية والمدارس الخاصة ضمن مرحلة التدريس في الروضة، والمدارس الثانوية، ومستويات التعليم المتوسط، أو يمكننا العمل كمحاضرين أو مساعدين للباحثين في الجامعات. الى جانب ذلك، لدينا فرص للعمل في الجامعات في خارج البلد. وكذلك؛ لدينا فرص عمل في مجالات أخرى مثل التجارة الخارجية، والسياحة، والمصانع الدولية، والمصارف والعمل في مجال الترجمة. أهم سبب لاختيار القسم؛ هي كونا بأن لديها هيئة تدريسية قوية. وفي نفس الوقت، فإن الهدف ليس تدريب المعلمين فقط لداخل البلد بل أيضا لتدريبهم لخارج البلد. كانت إشارة القوانين الى إمكانية عمل المتخرجين من هذا القسم في وظائف مثل رئيس المجموعة ومنسق المشروع عاملا مؤثرا لاختيار القسم. أما السبب الذي يجعلني أفضل جامعة باموكالا؛ هو وجود طاقمها الأكاديمي وكوني أعيش في مدينة دنيزلي. وكذلك ظروف النقل والمعيشة السهلة بالنسبة لي هي أيضا أحد أسباب تفضيلي لهذه الجامعة. نظرا لكون المكتبة مفتوحة فترة 24 ساعة في اليوم من أجل الدراسة فلهذا قمت بالاستفادة منها. تمكنت من الاستفادة من توفر فرص المحيط الاجتماعي بشكل كبير. لأن الحرم الجامعي كبير جدا هنالك أماكن للزيارة ويوجد مقاهي حوله. وجود فرص المحيط الاجتماعي والمكتبة هي من الأسباب التي جعلني أفضل هذه الجامعة. أهدافي بعد التخرج ؛ أن أستمر في تعليمي بعد التخرج في الدراسات العليا. أنا في مرحلة تعليم وتدريب قوية. أريد أن أصبح أكاديميا من خلال تعزيز مسيرتي الأكاديمية. في هذا القسم من الضروري أن تكون طالبا حازما وأن تدرس الدروس في الوقت المحدد. توصيتي لمن يريد اختيار هذا القسم؛ أن يقوموا باستغلال الفرص على أكمل وجه ويستفيدوا من معلومات الأساتذة. أوصيكم بالقدوم إلى مدينة دنيزلي، والتي تضم باموكالا التي تعتبر أحد مواقع التراث الثقافي العالمي.
إعرض المزيد
لدينا فرص عمل كثيرة جدا. يمكننا العمل في مجال التدريس في المدارس الحكومية والمدارس الخاصة ضمن مرحلة التدريس في الروضة، والمدارس الثانوية، ومستويات التعليم المتوسط، أو يمكننا العمل كمحاضرين أو مساعدين للباحثين في الجامعات. الى جانب ذلك، لدينا فرص للعمل في الجامعات في خارج البلد. وكذلك؛ لدينا فرص عمل في مجالات أخرى مثل التجارة الخارجية، والسياحة، والمصانع الدولية، والمصارف والعمل في مجال الترجمة. أهم سبب لاختيار القسم؛ هي كونا بأن لديها هيئة تدريسية قوية. وفي نفس الوقت، فإن الهدف ليس تدريب المعلمين فقط لداخل البلد بل أيضا لتدريبهم لخارج البلد. كانت إشارة القوانين الى إمكانية عمل المتخرجين من هذا القسم في وظائف مثل رئيس المجموعة ومنسق المشروع عاملا مؤثرا لاختيار القسم. أما السبب الذي يجعلني أفضل جامعة باموكالا؛ هو وجود طاقمها الأكاديمي وكوني أعيش في مدينة دنيزلي. وكذلك ظروف النقل والمعيشة السهلة بالنسبة لي هي أيضا أحد أسباب تفضيلي لهذه الجامعة. نظرا لكون المكتبة مفتوحة فترة 24 ساعة في اليوم من أجل الدراسة فلهذا قمت بالاستفادة منها. تمكنت من الاستفادة من توفر فرص المحيط الاجتماعي بشكل كبير. لأن الحرم الجامعي كبير جدا هنالك أماكن للزيارة ويوجد مقاهي حوله. وجود فرص المحيط الاجتماعي والمكتبة هي من الأسباب التي جعلني أفضل هذه الجامعة. أهدافي بعد التخرج ؛ أن أستمر في تعليمي بعد التخرج في الدراسات العليا. أنا في مرحلة تعليم وتدريب قوية. أريد أن أصبح أكاديميا من خلال تعزيز مسيرتي الأكاديمية. في هذا القسم من الضروري أن تكون طالبا حازما وأن تدرس الدروس في الوقت المحدد. توصيتي لمن يريد اختيار هذا القسم؛ أن يقوموا باستغلال الفرص على أكمل وجه ويستفيدوا من معلومات الأساتذة. أوصيكم بالقدوم إلى مدينة دنيزلي، والتي تضم باموكالا التي تعتبر أحد مواقع التراث الثقافي العالمي.