مَركَزُ البُحُوثِ وَالتَطبيقاتِ لِلتَعليمُ اللُغَوي

إسمي إرنا فَميك. قادمة من الجبل الأسود. أقوم بدراسة الماجستير في قسم العلاقات الدولية. طالبة في السنة الأولى. أتيت الى أنقرة قبل سنة. أدرس دورة اللغة التركية عن طريق مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي (DİLMER). أوصاني بمركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي أحد أصدقائي من الجبل الأسود. وهو أيضاً كان قد درس اللغة التركية في مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي. أردت أن أقوي لغتي التركية في نفس الوقت الذي أدرس به الماجستير باللغة الإنكَليزية. أخترت مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي لأنني سمعت بأنه مركزٌ جيد. تعلمت التحدث بشكل أفضل بعد البدأ بأخذ التعليم من مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي، ليس ذلك فقط؛ فبفضل أساتذتي لم آخذ التعليم فقط وإنما تعلمت أشياء جديدة عن الحياة بصورة عامة. أخذت الدعم من أساتذة مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي في كل مشكلة كانت تواجهني وبالحقيقة لا أستطيع غير الثناء في هذا الموضوع. أعلم أنه مهما حدث وفي أي وقت أستطيع أن اتصل بمن أحتاج. أعتقد أن التعليم في مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي ذا جودةٍ عاليةٍ جداً. نعمل بصورة فعالة من ناحية القراءة والكتابة والتحدث والقواعد. هذه بالنسبة لي فرصة جيدة. كذلك كان نوع الكتاب الذي درسنا عليه جيد جداً من ناحية تعلم لغة جديدة. شاركت عندما كنت في مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي في العديد من النشاطات الثقافية مع أصدقائي وأساتذتي. فقد قمنا مثلاً بزيارة قبر آتاتورك وشاركنا كمركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي في برنامج يوم اللاجئ العالمي. وصيتي لأصدقائي المجئ الى أنقرة والبدأ بتعلم اللغة في مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي وأن لا يضيعوا فرصىة تعلم لغة جديدة في بلد جميل. أخطط للبقاء في تركيا بعد إتمام تعلم اللغة في مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي. حالياً انا ادرس الدراسات العليا. قد أتمكن من دراسة الدكتوراه هنا أيضاً. أتمنى النجاح منذ الآن للأصدقاء القادمين الى مركز البحوث والتطبيقات للتعليم اللغوي والى جامِعَة أنقَرة يِلدِريم بَيازيد.