كلية الإتصالات قسم راديو- تلفزيون- سينما
مرحباً أيها الرفاق, أنا أوغوز أرده كايا. طالب سنة ثالثة في قسم راديو-تلفزيون-سينما في جامعة باشكنت. يقوم قسم الراديو- تلفزيون – سينما بتدريس مجالاته التعليمية بشكل احترافي. يتم تنميتنا بكفؤ في المجالات الضرورية لتنمية الخيال, والصوت, والإخراج, وكتابة السيناريو. ليس المهم أن تكون مصورأ أو مخرجاً, ولكن المهم هو كيفية القيام بذلك, وإحتراف تنفيذه أيضاً. ولهذا السبب وبأخذ التعليم الذي سنتلقاه هنا بعين الإعتبار عند تخرجنا سنصبح مؤهلين لنكون جميعاً مخرجين, مصممي خيال, مخرجي صوت, او كاتبي سيناريو. يقوم فرع الراديو-تلفزيون-سينما بإعطاء دروس تطبيقية على وجه العموم. يتم إعطاء دروس تطبيقية حول مواضيع معينة كإنتاج فيلم قصير, والتصوير الفوتوغرافي, وتحرير الصور, والزوايا التصويرية, وأنظمة الإضاءة, وكيفية تلقي الصوت. بشكل عام يتم استعمال أنظمة AVIT و EDIUS. بجانب ذلك, يتم في جامعتنا إعطاء دروس نوعية تتعلق بالفرع وترتبط بالخطابة واللغة كتطبيقات السيناريو, والإبداع الكتابي, والأسلوب. ستغطي دروس الإبداع الكتابي وتطبيقات السيناريو مواضيع متعلقة بكيفية أن تصبح كاتب سيناريو, وكيفية أن تصبح مصوراً في الزوايا التصويرية, وتحرير العرض سيغطي كيفية صناعة الخيال, وغير ذلك ستتلقى معلومات في دروس إنتاج الفيلم القصير, و التصوير ممهدة لجعلك مخرجاً و مصوراً أيضاً. من جهة أخرى, تملك جامعتنا قناة خاصة بها. ونقوم بالتصوير باستعمال استديوهات القناة B. كما باستطاعتنا تحرير وتركيب الفيديوهات التي قمنا بتصويرها في ورشة إنتاج الراديو-تلفزيون الواقعة في مدرستنا. بالنسبة لفترات التدريب التطبيقية فهي غير إجبارية في فرعنا. إلا أنه بإمكان الطالب الراغب أن يقوم بفترة تدريبية بشكل تطوعي. وفي حال احتجنا تقوم الجامعة ومدرسي الفرع لدينا بمساعدتنا في هذا الموضوع. على أي حال عندما نتخرج من هذا الفرع بإمكاننا العمل في العديد من المجالات كالإدارة, وإخراج الصوت, والمونتاج, وفن الإضاءة, وكتابة السيناريو, والتصوير. كما يمكننا العمل في المجال الأكاديمي أيضاً. أيها الأصدقاء في تكملة الفيديو سيظهر أحد أصدقائي الطلاب في فرعنا في جامعة باشكنت ليشرح بشكل بسيط عن التجارب التي مر بها أثناء دراسته في هذا الفرع.
مرحباً, أنا بشرى ياغجي. أدرس في قسم الراديو-تلفزيون سينما. إن السبب وراء اختياري لهذا القسم هو كثرة فرص العمل المتعلقة به بالإضافة لكونه أحد أحلام التي حملتها منذ طفولتي. وإن اعتقادي بأنني سأتمكن من إيجاد عمل في هذا القطاع كان سبباً وراء ترجيحي لهذا الفرع. لقد قمت باختيار جامعة باشكنت لمعرفتي بكفاءة قسم الراديو-تلفزيون سينما فيها حيث يتم إعطاء العديد من الدروس التطبيقية, وتوفير الكثير من الفرص بشتى أنواعها. بداية لدينا ستوديوهات للمونتاج. حيث نقوم بتحرير الأفلام التي نقوم بتصويرها في تلك الإستوديوهات. كما نقوم بالاستفادة من إمكانيات التصوير في القناة B. ونشاهد اللقطات المصورة. لفعل ذلك نقوم بتلقي المساعدة من أساتذتنا والقيام سوية في الاستوديوهات بتحرير اللقطات وإنتاجها. كما نقوم بتحضير برامج في استوديوهات متخصصة بالراديو ونشر الأخيرة. وكل ذلك هو مفيد لي. حيث أنني أهدف عقب تخرجي الذهاب إلى إسطنبول والعمل بكتابة السينارو. وذلك بالانضمام لأحد شركات الإنتاج والعمل ككاتب سيناريو لديهم. وهذا هو أول أهدافي. نصيحتي الأهم من أجل الطلاب الراغبين في استرسال تعليمهم في هذا الفرع أن تأتوا إلى أيام الترويج لجامعة باشكنت والحصول على معلومات بخصوصها كونهم لن يتأسفوا على اختيارهم التعلم في هذه الجامعة.
إعرض المزيد
مرحباً, أنا بشرى ياغجي. أدرس في قسم الراديو-تلفزيون سينما. إن السبب وراء اختياري لهذا القسم هو كثرة فرص العمل المتعلقة به بالإضافة لكونه أحد أحلام التي حملتها منذ طفولتي. وإن اعتقادي بأنني سأتمكن من إيجاد عمل في هذا القطاع كان سبباً وراء ترجيحي لهذا الفرع. لقد قمت باختيار جامعة باشكنت لمعرفتي بكفاءة قسم الراديو-تلفزيون سينما فيها حيث يتم إعطاء العديد من الدروس التطبيقية, وتوفير الكثير من الفرص بشتى أنواعها. بداية لدينا ستوديوهات للمونتاج. حيث نقوم بتحرير الأفلام التي نقوم بتصويرها في تلك الإستوديوهات. كما نقوم بالاستفادة من إمكانيات التصوير في القناة B. ونشاهد اللقطات المصورة. لفعل ذلك نقوم بتلقي المساعدة من أساتذتنا والقيام سوية في الاستوديوهات بتحرير اللقطات وإنتاجها. كما نقوم بتحضير برامج في استوديوهات متخصصة بالراديو ونشر الأخيرة. وكل ذلك هو مفيد لي. حيث أنني أهدف عقب تخرجي الذهاب إلى إسطنبول والعمل بكتابة السينارو. وذلك بالانضمام لأحد شركات الإنتاج والعمل ككاتب سيناريو لديهم. وهذا هو أول أهدافي. نصيحتي الأهم من أجل الطلاب الراغبين في استرسال تعليمهم في هذا الفرع أن تأتوا إلى أيام الترويج لجامعة باشكنت والحصول على معلومات بخصوصها كونهم لن يتأسفوا على اختيارهم التعلم في هذه الجامعة.