كلية الهندسة قسم هندسة الكمبيوتر
مرحباً أصدقائي، اسمي أرزوم بيراك أريبال، وأدرس في كلية الهندسة قسم هندسة الكمبيوتر. سأتحدث معكم عن هندسة الكمبيوتر قليلاً. هندسة الكمبيوتر هي علم من العلوم التي تتعامل مع هيكلة وتصميم وتطوير وإستخدام أنظمة الكمبيوتر. في السنة الأولى من كلية الهندسة يطلع جميع طلاب أقسام الكلية على نفس المواد الأساسية مثل: الرياضيات، والفيزياء. وبعد ذلك نقوم بتطوير أنفسنا من خلال جانبين مختلفين: أولاً من خلال الجانب البرمجي والآخر عن طريق معدات الكمبيوتر. نرى المعالجات الدقيقة عبر المعدات، ودروس في البرمجيات مثل: درس جافا. إذا كان لي أن أتحدث عن مختبرات الكمبيوتر الموجودة في الكلية، ففي سنتنا الدراسية الأولى نستخدم مختبرات مشتركة لدراسة مواد الهندسة الأساسية مثل دروس البرمجة وغيره. لدينا مختبرات تشمل معامل لأنظمة التشغيل والتطبيقات، ومعامل المعالجات الدقيقة التي نستخدمها في المعالجات الدقيقة، ومعامل المنطق الرقمي. أما بالنسبة لبرامج التدريب ومشروع التخرج، ففي نهاية كل من العامين الدراسيين الثاني والثالث لدينا فترة تدريب إلزامية. وفي السنة الدراسية الأخيرة يتطلب منا تطبيق ما تعلمناه من معرفة نظرية ودمجها في مشروعين أوسع وأكبر. مجالات العمل المتاحة لدينا عند التخرج من القسم عديدة ومتنوعة، خاصةً لأننا نعمل بأعمال ذات صلة بالتكنولوجيا. فمثلا يمكننا العمل مع معدات الكمبيوتر والبرمجيات في العديد من الأماكن مثل مكاتب السياحة والمصارف والمستشفيات وغيرها الكثير من المجالات. يمكننا أيضاً تطوير الألعاب. وفي أبسط الحالات، يمكننا كمهندسي برمجيات إنشاء وتطوير العديد من التطبيقات البرمجية للهاتف. فيمكننا الإلتحاق بأعمال كثيرة من هذا القبيل. أصدقائي الأعزاء فيما تبقى من الفيديو ستتابعون زميل اخر لنا من نفس القسم يتحدث عن التجارب التي عاشها خلال حياته الدراسية في جامعة باشكنت.
مرحباً أصدقائي، اسمي توناهان بولوت، وأنا طالب في السنة الدراسية الثالثة في جامعة باشكنت، وأدرس في قسم هندسة الكمبيوتر بكلية الهندسة. بدأ اهتمامي بهندسة الكمبيوتر عندما كنت في الثانوية، بعد مشاركتي في معرض تمهيدي عن الجامعات. ومن ثم بدأت بالبحث عن هذا الفرع عن طريق الإنترنت وزاد تفضيلي له. ومن أسباب إختياري لجامعة باشكنت، أولاً حقيقة أنها جامعة راسخة ومرموقة، ولتواجد أعضاء هيئة تدريس حيوية وديناميكية. ويمكنني أيضاً القول بأن المرافق المتاحة لنا عديدة جداً. بينما ندرس بهذا القسم، نستفيد إلى حد بعيد من الفرص المتاحة من خلال أعضاء هيئة التدريس والطاقم الأكاديمي. بسبب عمر أعضاء هيئة التدريس الشابة، يوجد لدينا فرصة كبيرة لكونهم مطلعين على جديد التقنية والتكنولوجيا ويملكون خبرة كبيرة في هذا المجال. إضافةً إلى ذلك، يمكننا تطبيق ما ندرس في الفصول الدراسية من دروس نظرية في بيئة المختبر. إذا أردت التحدث عند أهدافي بعد التخرج، فأنا أريد أن أعمل كمتخصص وخبير في تطوير البرمجيات بشركة راسخة وكبيرة. لمن يرغب بالإلتحاق في جامعة باشكنت، أقترح عليه مبدئياً أن يشارك في الدروس الترحيبية المخصصة للمستجدين في الجامعة. وبجانب ذلك، عليهم أن يبحثوا عن مهنتنا جيداً ويطلعوا عليها من كل الجوانب وأن يتمسكوا بأهدافهم. وأتمنى التوفيق لكل من يرغب بالإلتحاق بجامعة باشكنت وبكليتنا هذه.
إعرض المزيد
مرحباً أصدقائي، اسمي توناهان بولوت، وأنا طالب في السنة الدراسية الثالثة في جامعة باشكنت، وأدرس في قسم هندسة الكمبيوتر بكلية الهندسة. بدأ اهتمامي بهندسة الكمبيوتر عندما كنت في الثانوية، بعد مشاركتي في معرض تمهيدي عن الجامعات. ومن ثم بدأت بالبحث عن هذا الفرع عن طريق الإنترنت وزاد تفضيلي له. ومن أسباب إختياري لجامعة باشكنت، أولاً حقيقة أنها جامعة راسخة ومرموقة، ولتواجد أعضاء هيئة تدريس حيوية وديناميكية. ويمكنني أيضاً القول بأن المرافق المتاحة لنا عديدة جداً. بينما ندرس بهذا القسم، نستفيد إلى حد بعيد من الفرص المتاحة من خلال أعضاء هيئة التدريس والطاقم الأكاديمي. بسبب عمر أعضاء هيئة التدريس الشابة، يوجد لدينا فرصة كبيرة لكونهم مطلعين على جديد التقنية والتكنولوجيا ويملكون خبرة كبيرة في هذا المجال. إضافةً إلى ذلك، يمكننا تطبيق ما ندرس في الفصول الدراسية من دروس نظرية في بيئة المختبر. إذا أردت التحدث عند أهدافي بعد التخرج، فأنا أريد أن أعمل كمتخصص وخبير في تطوير البرمجيات بشركة راسخة وكبيرة. لمن يرغب بالإلتحاق في جامعة باشكنت، أقترح عليه مبدئياً أن يشارك في الدروس الترحيبية المخصصة للمستجدين في الجامعة. وبجانب ذلك، عليهم أن يبحثوا عن مهنتنا جيداً ويطلعوا عليها من كل الجوانب وأن يتمسكوا بأهدافهم. وأتمنى التوفيق لكل من يرغب بالإلتحاق بجامعة باشكنت وبكليتنا هذه.