درجة الدبلوم برنامج الإسعافات الأولية
مرحبا أصدقاء أنا كاسم إماك. طالب في السنة الثانية في برنامج المساعدة الأولية والطوارئ في مدرسة كابدوكيا المهنية. سأحدثكم بإيجاز عن هذا القسم. يتخرج الطلاب الدارسين في هذا القسم ليصبحوا مسعفين في الحالات الأولية و الحالات الطارئة. يعمل هؤلاء المسعفين بسيارات الإسعاف، خدمات الطوارئ أو بفرق مجهزة خصيصا. الهدف من قسم المساعدات الأولية و الطوارئ، المحافظة على الوظائف الحيوية للمريض من مكان الحادث إلى غاية وصوله إلى المستشفى. يعني أن التدخل يتم خلال فترة نقل المريض من مكان الحادث إلى المستشفى. خلال فترة التدخل، يمكن استخدام أدوية معاينة للمريض كما يمكن إجراء تدخلات محددة. نحن ننفذ العلاج لهذا الغرض. هدفنا ليس معالجة المريض و إنما منع حالاته في أن تزداد سوءا. هذه هي المهمة الرئيسية لفنيي المساعدات الأولية والطوارئ. بصفة عامة، نتلقى دروسا أساسية في السنة الأولى. كدروس علم التشريح، علم الأدوية، علم وظائف الأعضاء، الأخلاق الطبية (علم علم الأخلاقيات) والعلوم السلوكية. نحن نتعلم كيفية التواصل مع المريض كما ندرس التشريح العام وعلم وظائف أعضاء جسم الإنسان. وندرس علم الأدوية بصورة أساسية. إجمالا، هذه هي هذه هي دروس السنة الأولى. خلال السنة الثانية، ندرس عن سيارة الإسعاف. في المختبرات نتعلم التدخلات التي سنقوم بها للمريض في مكان الحادث. بالإضافة إلى ذلك نقوم بالتطبيقات، حيث نقوم برؤية ما تعلمناه على أرض الواقع. لدينا في جامعتنا مختبر المساعدات الأولية و الطوارئ. نقوم في هذا المختبر بدراسة علم التنبيب، وهو قسم من المساعدات الأولية و الطوارئ و يهدف لدعم التنفس والدورة الدموية و ذلك للحفاظ على وظيفة حياة المريض. كما لدينا أيضا سيارة إسعاف. نتعلم بواسطتها كيفية التصرف داخل سيارة الإسعاف وكيف استخدامها بسهولة أكبر. ونحن نتعلم ذلك مباشرة في سيارة الإسعاف لأنه من مهامنا الرئيسية. كما نقوم بخدمة الطوارئ هنا ولكن، أخذ دروس في سيارة الإسعاف هو بمثابة ميزة لنا. و يعتبر الفصل الدراسي الثاني من السنة الأولى بمثابة فترة التحضير للدورات التطبيقية. نحن ندرس في هذه المختبرات لنعتاد على بيئة المستشفى. و ما نتعلم ما يمكن أن نصادفه في المستشفيات. نحن نتعلم بإيجاز التطبيقات التي علينا القيام بها في المستشفيات، التطبيقات ألت يؤذن لنا القيام بها، و كيفية التواصل مع المريض. كما نقوم بتدريب صيفي في فترة ما بين السنة الأولى و الثانية. قبل التخرج على الطالب القيام ب 112 ساعة تدريب. و تخصصنا في سيارات الإسعاف هو ميزة كبيرة بالنسبة لنا. في نهاية السنة الثانية نقوم بتدريب ختم الدروس. يعني نحن نقوم بتدريب خلال فصل دراسي، و تدريب أخر خلال سنة دراسية كاملة و تدريبين صيفي. إجمالي نقوم بعدد 2 من التدريبات الصيفية.
ليس لدينا مشروع تخرج، و لكن بدلا من ذلك نحن نقوم بتدريب. بعد انتهاء الدراسة، على كل طالب في فصل الصيف القيام بتدريب لمدة شهر. حتى نتمكن من إنهاء دراستنا. بعد التخرج، يمكننا العمل في محطات 112 للطوارئ، أقسام الطوارئ في المستشفيات، فرق خاصة أو في شركات الإسعاف الخاصة. كما يمكننا تأسيس شركات إسعاف خاصة. يمكننا إكمال هذا البرنامج لمدة عامين و بعد ذلك يمكننا إجراء فحص DGS ( فحص النقل العمودي) واستكمال برنامج لمدة أربع سنوات في إدارة الكوارث. بعد اكمال هذا البرنامج يمكننا العمل في الفرق التابعة لمؤسسة AFAD (مؤسسة إدارة الكوارث و الطوارئ). و بفضل فحص DGS ( فحص النقل العمودي) يمكننا ألدراسة لمدة سنتين آخرين و ختم المرحلة الجامعية الأولى. أنا درست المدرسة الثانوية المهنية. أنا الآن فني طوارئ. و مهام فني الطوارئ هو أكثر محدودية من المهام التي أقوم بها. السلطة والمسؤوليات محدودة أكثر. أنا أردت المزيد من السلطة والمسؤولية. أعتقد أن هذا القسم ملائم كثيرا لي. و من أهم الأسباب التي جعلتني أختار هذا القسم هو أن ممتع. و اخترته لأنني أحب التعامل مع الأحداث ومعالجة الصعوبات. أما السبابة الذي جعلني أختار جامعة كابدوكيا هو أن التواصل مع الأساتذة مريح جدا. حيث يمكننا التحدث معهم بجميع مشاكلنا سواء كانت متعلقة بالجامعة أو بالدروس في محاولة لإيجاد الحلول. الأنشطة وفيرة في مدرستنا. على سبيل المثال، في نهاية كل أسبوع لدينا نشاط. يمكن أن نقوم بالأنشطة الثقافية و الرياضية على غرار رياضة التزلج. لذلك اخترت هذا المكان. ومن بين المرافق المقدمة، استفدت أكثر من المختبر. خصوصا إمكانية التدريب في محطة 112هو ميزة كبيرة بالنسبة لنا. كما استفدت كثيرا من دروس الإسعاف و الدروس التي تعلمناها في المختبر. بعد التخرج أود العمل في هذا التخصص أولا. أريد ممارسة هذه المهنة و أن يتم تعييني. بعد ذلك أريد الانضمام إلى أحد فرق الإنقاذ الخاصة مثل فرقة UMKE (فريق الإنقاذ الطبي الوطني). أريد أن أنهي المرحلة الجامعية الأولى و من ثمة مرحلة الماجستير و أدرس بالجامعة. أنا أوصي الأصدقاء الذين يرغبون في أختيار هذا التخصص أن يختاروه إذا كانوا بالفعل مؤمنين أنهم قادرون على القيام به. لأننا نقوم بإنقاذ الأرواح، و هي مهمة خطيرة جدا. كما أوصيهم بهذا التخصص إذا إذا كان لديهم القدرة على اتخاذ قرارات سريعة، إذا كانت أعصابهم باردة، و تركيزهم جيد. بالإضافة إلى أني أنصح باختيار جامعة كابدوكيا لمن يرغب في التواصل مع الناس، و يحب الأنشطة الرياضية، حيث توفر الجامعة بيئة اجتماعية نشطة. أتمنى من الآن النجاح لجميع الأصدقاء الذين سيلتحقون بقسمنا أو بجامعاتنا.
إعرض المزيد
ليس لدينا مشروع تخرج، و لكن بدلا من ذلك نحن نقوم بتدريب. بعد انتهاء الدراسة، على كل طالب في فصل الصيف القيام بتدريب لمدة شهر. حتى نتمكن من إنهاء دراستنا. بعد التخرج، يمكننا العمل في محطات 112 للطوارئ، أقسام الطوارئ في المستشفيات، فرق خاصة أو في شركات الإسعاف الخاصة. كما يمكننا تأسيس شركات إسعاف خاصة. يمكننا إكمال هذا البرنامج لمدة عامين و بعد ذلك يمكننا إجراء فحص DGS ( فحص النقل العمودي) واستكمال برنامج لمدة أربع سنوات في إدارة الكوارث. بعد اكمال هذا البرنامج يمكننا العمل في الفرق التابعة لمؤسسة AFAD (مؤسسة إدارة الكوارث و الطوارئ). و بفضل فحص DGS ( فحص النقل العمودي) يمكننا ألدراسة لمدة سنتين آخرين و ختم المرحلة الجامعية الأولى. أنا درست المدرسة الثانوية المهنية. أنا الآن فني طوارئ. و مهام فني الطوارئ هو أكثر محدودية من المهام التي أقوم بها. السلطة والمسؤوليات محدودة أكثر. أنا أردت المزيد من السلطة والمسؤولية. أعتقد أن هذا القسم ملائم كثيرا لي. و من أهم الأسباب التي جعلتني أختار هذا القسم هو أن ممتع. و اخترته لأنني أحب التعامل مع الأحداث ومعالجة الصعوبات. أما السبابة الذي جعلني أختار جامعة كابدوكيا هو أن التواصل مع الأساتذة مريح جدا. حيث يمكننا التحدث معهم بجميع مشاكلنا سواء كانت متعلقة بالجامعة أو بالدروس في محاولة لإيجاد الحلول. الأنشطة وفيرة في مدرستنا. على سبيل المثال، في نهاية كل أسبوع لدينا نشاط. يمكن أن نقوم بالأنشطة الثقافية و الرياضية على غرار رياضة التزلج. لذلك اخترت هذا المكان. ومن بين المرافق المقدمة، استفدت أكثر من المختبر. خصوصا إمكانية التدريب في محطة 112هو ميزة كبيرة بالنسبة لنا. كما استفدت كثيرا من دروس الإسعاف و الدروس التي تعلمناها في المختبر. بعد التخرج أود العمل في هذا التخصص أولا. أريد ممارسة هذه المهنة و أن يتم تعييني. بعد ذلك أريد الانضمام إلى أحد فرق الإنقاذ الخاصة مثل فرقة UMKE (فريق الإنقاذ الطبي الوطني). أريد أن أنهي المرحلة الجامعية الأولى و من ثمة مرحلة الماجستير و أدرس بالجامعة. أنا أوصي الأصدقاء الذين يرغبون في أختيار هذا التخصص أن يختاروه إذا كانوا بالفعل مؤمنين أنهم قادرون على القيام به. لأننا نقوم بإنقاذ الأرواح، و هي مهمة خطيرة جدا. كما أوصيهم بهذا التخصص إذا إذا كان لديهم القدرة على اتخاذ قرارات سريعة، إذا كانت أعصابهم باردة، و تركيزهم جيد. بالإضافة إلى أني أنصح باختيار جامعة كابدوكيا لمن يرغب في التواصل مع الناس، و يحب الأنشطة الرياضية، حيث توفر الجامعة بيئة اجتماعية نشطة. أتمنى من الآن النجاح لجميع الأصدقاء الذين سيلتحقون بقسمنا أو بجامعاتنا.