درجة الدبلوم برنامج قياس السمع
مرحبا أصدقاء، اسمي محمد بال. أنا طالب في السنة الثانية ببرنامج قياسات السمع في مدرسة كابادوكيا المهنية، التابعة لجامعة كابادوكيا. قياس السمع هو تخصص يساعد الأشخاص اللذين يعانون من فقدان السمع وفقدان التوازن على تشخيص حالتهم وعلاجهم وإعادة تأهيلهم من خلال إجراء الاختبارات اللازمة. بشكل عام نحن نتلقى دروسا في ممارسات قياس السمع، علم وظائف الأعضاء، علم التشريح، وفقدان السمع. و نحن بجامعة كابدوكيا محظوظين قليلا في هذا المجال. لماذا؟ بالمقارنة مع الجامعات الأخرى، لدينا التدريبات الخاصة بنا. أعني أنه لدين فرص أكثر للممارسة، كما لدينا ميزة العمل في العيادات. كما نتلقى دروسا مختبرية في ورش عملنا داخل مختبراتنا، و بإشراف أساتذتنا. برنامج قياس السمع لديه اثنين من المختبرات. نقوم هنا بإنجاز الدروس التطبيقية. وهي دروس قياس السمع وقياس طبلة الأذن. و بعد اجتياز السنة الأولى، على طلاب برنامج قياس السمع القيام بتدريب مدته ثلاثين يوما خلال فصل الصيف. يمكننا القيام بهذه التدريبات في المستشفيات الحكومية، المستشفيات الخاصة أو القطاعات المرتبطة بمجال عملنا مثل مراكز مبيعات الأجهزة المتعلقة بالسمع السمع. يمكن للطلاب المتخرجين من برنامج قياس السمع العمل في المستشفيات الخاصة ومستشفيات الدولة مع اختصاصي والأذن والأنف والحنجرة، مع علماء السمع، في وحدات حديثي الولادة ووحدات علم السمع. يمكن للطلاب المتخرجين من هذا البرنامج مواصلة مشوارهم الأكاديمي باجتيازهم فحص DGS (فحص الاتصال العمودي). يمكن للطلاب المتفوقين الانتقال إلى المستوى الجامعي، بقسم علم السمع. اخترت برنامج القياس السمعي، لأني أعتقد أنه يمكنني مواصلة مشواري الأكاديمي فضلا عن أن فرص عمل سهلة. عند بحثي عن قسم العلم السمعي كانت جامعة كابدوكيا دائما تعترضني و هو ما شجعني على اختيارها. كل ما قراءة عنه خلال بحثي وجدته في الدروس التطبيقية. و تقوم جامعة كابدوكيا، أو بالأحرى مدرسة كابدوكيا المهنية، بتوفير التدريبات اللازمة و التي تساعدنا هذه الممارسة و ذلك لأن برنامج قياس السمع يتطلب تدريبا أكثر.
خلال دراستي في برنامج قياس السمع، استفدت من العديد من الإمكانيات. برنامجنا مرتبط بالقطاع الخاص، و توفرمدرستنا فرص دراسية مع مشاركة المهنيين في هذا المجال. في الوقت نفسه، نحن قادرون على التواصل مباشرة مع الخبراء في هذا المجال. كذلك نحن قادرون على القيام بالتحاليل في هذا المجال بشكل أفضل، ويمكننا أن نجد فرص عمل سهلة من خلال التواصل مع هؤلاء الناس. لقد ذكرت التدريب العملي لجامعة كابدوكيا. هذا التدريب يعطينا فرصة للمساهمة بصورة إيجابية أثناء العمل في الميدان، وفي الوقت نفسه يمكننا من أن نثبت أنفسنا أمام موظفي القطاع. لذلك فإن فرص العمل تزداد لدينا. أعتقد أنه من خلال الاستفادة من هذه الفرص، يمكننا تقييم عروض العمل المقدمة. فقط أريد أن أنصح أولئك الذين يودون اختيار هذا البرنامج، هناك العديد من الأشخاص الذين يودون الدراسة بالتخصصات الصحية، في نفس الوقت هم لا يرغبون برؤية الدماء و الحوادث، في هذه الحالة لا تقوموا باختيار هذه التخصصات. برنامج قياس السمع يساعدك على أن تصبح أخصائي الرعاية الصحية . لذلك أنا أنصح بهذا التخصص أصدقائي. كما يتكون أعضاء هيئة التدريس لبرنامج قياس السمع في جامعة كابدوكيا من الخبراء حقا في هذا المجال. كل هذا يمكننا من يمكننا من التعلم من تجاربهم الحيوية، ومن خبراتهم في العمل الميداني، والتواصل الجيد معهم. أتمنى النجاح من الآن للأصدقاء الراغبين في الالتحاق بجامعاتنا.
إعرض المزيد
خلال دراستي في برنامج قياس السمع، استفدت من العديد من الإمكانيات. برنامجنا مرتبط بالقطاع الخاص، و توفرمدرستنا فرص دراسية مع مشاركة المهنيين في هذا المجال. في الوقت نفسه، نحن قادرون على التواصل مباشرة مع الخبراء في هذا المجال. كذلك نحن قادرون على القيام بالتحاليل في هذا المجال بشكل أفضل، ويمكننا أن نجد فرص عمل سهلة من خلال التواصل مع هؤلاء الناس. لقد ذكرت التدريب العملي لجامعة كابدوكيا. هذا التدريب يعطينا فرصة للمساهمة بصورة إيجابية أثناء العمل في الميدان، وفي الوقت نفسه يمكننا من أن نثبت أنفسنا أمام موظفي القطاع. لذلك فإن فرص العمل تزداد لدينا. أعتقد أنه من خلال الاستفادة من هذه الفرص، يمكننا تقييم عروض العمل المقدمة. فقط أريد أن أنصح أولئك الذين يودون اختيار هذا البرنامج، هناك العديد من الأشخاص الذين يودون الدراسة بالتخصصات الصحية، في نفس الوقت هم لا يرغبون برؤية الدماء و الحوادث، في هذه الحالة لا تقوموا باختيار هذه التخصصات. برنامج قياس السمع يساعدك على أن تصبح أخصائي الرعاية الصحية . لذلك أنا أنصح بهذا التخصص أصدقائي. كما يتكون أعضاء هيئة التدريس لبرنامج قياس السمع في جامعة كابدوكيا من الخبراء حقا في هذا المجال. كل هذا يمكننا من يمكننا من التعلم من تجاربهم الحيوية، ومن خبراتهم في العمل الميداني، والتواصل الجيد معهم. أتمنى النجاح من الآن للأصدقاء الراغبين في الالتحاق بجامعاتنا.